(الجماليات ال12)
كتبته /مشاعل العنزي
لقد خلق الله الإنسان ووهبه العقل .
فتميز به عن باقي مخلوقات الله سبحانه وتعالى:
فأصبح الإنسان يسعى ويفكر ويخطط ويكتب
فكانت الكتابة هي الصوت الناطق لكل شيء من الصعب النطق به
والكتابة أحساس وفن يبدع به المحب للكتابة
وعندما يقوم بكتابة مقال أو خاطرة إلى آخره.
لا بد من تزيينها وزخرفتها بإحدى علامات الترقيم التي تهذب شكلها
وتتيح للقارئ معرفة المَواطِن التي ترمز لها كل علامة من علامات الترقيم ال12
فكلما راعى الكاتب هذه العلامات
أصبح مقاله أكثر جمالا وأدق في التلقي والاستيعاب .